أفضل دكتور أورام سرطانية في القاهرة د. عاصم البراشي

أفضل دكتور أورام سرطانية في القاهرة د. عاصم البراشي

تنتظم خلايا الجسم في عملياتها الحيوية باستمرار، وتنشط المناعة في القضاء على أي خليةٍ، تظهر منها بادرة سرطانٍ، لكن أحيانًا تنشط الخلايا وتتضاعف بشكلٍ غير طبيعي، مِمَّا يُؤدِّي إلى بروز الأورام السرطانية في أي مكانٍ بالجسم، وقد تحتاج بعض الأورام إلى اختيار أفضل دكتور أورام سرطانية في القاهرة؛ لاختيار أمثل علاجٍ لها حسب نوع السرطان ومدى انتشاره في الجسم.

ما هي الأورام السرطانية؟

مجموعة من الخلايا غير الطبيعية، ذات قدرةٍ على الانتشار في أنحاء الجسم، وتبرز على هيئة كتلة في النسيج المصاب بها، وقد تُصِيب أي نسيجٍ في الجسم كالعظام، والجلد، والغدد، والأعضاء.

أنواع الأورام السرطانية

يتألَّف جسم الإنسان من بلايين الخلايا، التي تتجمَّع معًا لتكوين نسيجٍ أو عضوٍ ما، وكلُّ خليةٍ قادرة على أن تتحوَّل إلى خلية سرطانية بتغيير بعض خصائصها، سواء كانت خلية في الأنسجة المُبطِّنة للأعضاء، أو خلية في نسيجٍ ضام، أو غير ذلك من أنسجة الجسم، ما يُقسِّم أنواع الأورام السرطانية إلى ما يلي:

السرطان

يبرز السرطان في الأنسجة الظهارية، وهي التي:

  1. تُغطِي خارج الجسم كالجلد.
  2. تُغطِّي وتُبطِّن كل الأعضاء داخل الجسم، كأعضاء الجهاز الهضمي.
  3. تُبطِّن تجاويف الجسم، كالتجويف الصدري، وتجويف البطن.

يُعدّ هذا النوع من الأورام السرطانية الأكثر شيوعًا؛ إذ يُمثِّل 85% من كل الأورام السرطانية، وينقسم السرطان بحسب نوع الخلايا الظهارية السرطانية إلى:

سرطان الخلايا الحرشفية

السرطان الغُدِّي

سرطان الخلايا الانتقالية

سرطان الخلايا القاعدية

ينشأ ذلك السرطان من الخلايا الحرشفية، وهي خلايا مُسطَّحة، تُغطِّي أسطح الجسم، كالجلد. ينشأ السرطان الغُدِّي من الخلايا الغُدِّية، والتي تُفرِز بعض السوائل؛ إبقاءً لرطوبة الأنسجة. تتمدَّد هذه الخلايا بتمدُّد العضو الموجودة فيه، كالمثانة البولية، وقد يبدأ السرطان في هذه الخلايا المُسمَّاة بالخلايا الانتقالية. الخلايا القاعدية هي أعمق طبقةٍ بين خلايا الجلد، وقد ينشأ منها سرطانٌ كذلك.

ورم لحمي (ساركوما)

الساركوما أقل شيوعًا من السرطانات سالفة الذكر، لكنَّها تحتاج أفضل دكتور أورام سرطانية في القاهرة، وإن قُدِّرت نسبة المصابين بها كل عام بين كل أنواع السرطان 1% فقط.

تبدأ الساركوما في الأنسجة الضامة الداعمة للجسم، مثل: العظام، والغضاريف، والأوتار، وغيرها، كما تنقسم أنواع الساركوما إلى:

  1. ساركوما العظام.
  2. ساركوما الأنسجة الرخوة، قد تنشأ في الغضاريف، أو العضلات.

سرطان الدم

ينشأ هذا السرطان في كرات الدم البيضاء؛ إذ يبدأ نخاع العظام في إنتاج كمياتٍ هائلة منها، لكنَّها غير مكتملة التكوين، ومِنْ ثَمَّ لا تقوم بوظيفتها على أمثل وجه.

يُمثِّل سرطان الدم 3% من إجمالي حالات السرطان، كما أنَّه أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين الأطفال.

الأورام الليمفاوية

تبدأ الأورام الليمفاوية في العقد الليمفاوية، أو في خلايا الجهاز الليمفاوي المنتشر في كل أنحاء الجسم.

تنجم الأورام الليمفاوية عن انقسام الخلايا الليمفاوية بشكلٍ غير طبيعي، ثُمَّ لا تموت كما هي عادتها، بل تبدأ عمومًا في الانقسام قبل أن يكتمل نموها، ما يجعلها غير فعالة في مجابهة العدوى، وقد يحتاج ذلك النوع من الأورام إلى اختيار أفضل دكتور أورام سرطانية في القاهرة.

تتجمَّع الخلايا الليمفاوية غير الطبيعية في العقد الليمفاوية، أو في أماكن أخرى كنخاع العظام، أو الطحال.

الورم النِقْوِيّ

أو ما يُعرَف بالورم النخاعي، وينشأ هذا الورم من الخلايا البلازمية، وهي أحد أنواع خلايا الدم البيضاء، التي ينتجها نخاع العظام، وهي مسئولة عن تكوين أجسامٍ مضادة؛ لمحاربة العدوى.

تبدأ الخلايا البلازمية في التضاعف والانقسام بشكلٍ غير طبيعي، مِمَّا يُؤدِّي إلى إنتاج أجسامٍ مضادة، غير مُهيَّأةٍ لمجابهة العدوى.

سرطانات الدماغ والحبل الشوكي

يبدأ السرطان من خلايا المخ والحبل الشوكي، وما المخ إلَّا بلايين من الخلايا العصبية، إضافةً إلى نسيجٍ ضامٍ من طرازٍ خاص، تُعرَف خلاياه بالخلايا الدِبقيّة.

تنشأ جلُّ أورام الدماغ من الخلايا الدبقية، ويُعرَف هذا الورم بالورم الدبقي.

مسببات الأورام السرطانية

لا يُوجَد سببٌ بعينه يُمكِن توجيه التهم إليه بشأن ظهور الأورام السرطانية، لكن تتداخل العديد من العوامل، قد تكون جينية، أو بيئية، أو غير ذلك في نشأة السرطان؛ إذ قد تزيد العوامل الآتية خطر الإصابة بالأورام السرطانية:

نمط المعيشة

التدخين، وتناول الوجبات عالية الدهون، إضافةً إلى التعامل مع مواد كيميائية سامة، مِمَّا قد يتعرَّض له بعضنا في حياته اليومية، ويزيد فرص الإصابة بالأورام السرطانية.

الجينات

قد يكون أحد أنواع الأورام السرطانية منتشرًا بين أفراد أسرةٍ ما، ما يزيد الشكوك تجاه الجينات، أن تكون السبب وراء ظهور الأورام.

التعرُّض لبعض الفيروسات

تزيد بعض الفيروسات من فرص الإصابة بالسرطان، مثل: فيروس إبشتاين بار، الذي يُهدِّد المرء بالإصابة بسرطان الغدد الليمفاوية، خاصةً لدى الأطفال؛ إضافةً إلى فيروس العوز المناعي البشري، الذي يخسف بمناعة الجسم، ويُعرِّض الإنسان للسرطان.

عوامل بيئية

بالتأكيد للبيئة دورٌ في الإصابة بالأورام السرطانية؛ إذ وُجِد رابطٌ مباشرٌ بين المبيدات الحشرية، الأسمدة، خطوط الطاقة، وبين إصابة الأطفال بالسرطان.

كذلك، قد تُؤدِّي كثرة التعرض لأشعة الشمس إلى زيادة فرص الإصابة بالأورام السرطانية.

بعض أشكال العلاج الكيميائي عالي الجرعات والعلاج الإشعاعي

مع أنَّ هذه الأنواع من العلاج غرضها الرئيسي علاج السرطان، لكن قد يُؤدِّي استخدامها على الأطفال إلى الإصابة بورمٍ سرطاني لاحقًا، كما أنَّ هذه العلاجات تخلّ بمناعة الإنسان.

هل الأورام السرطانية وراثية؟

يُظنَّ أن 5 – 10% من الأورام السرطانية وراثية؛ إذ يرث الإنسان نسخة من الجين المُتحكِّم في النمو مع تشويهٍ فيه من أحد الأبوين، مع نسخةٍ أخرى سليمة منه من الآخر.

ومع وراثة ذلك الجين المُشوَّه، فإنَّه يتواجد في كافة خلايا الجسم، لكن وجود النسخة الأخرى السليمة، تُرجِّح كفتها عن الجين المُشوَّه، ومِنْ ثَمَّ تستمر الخلايا في العمل بكفاءة.

لكن إذا تلفت النسخة السليمة من الجين، فقد تتحوَّل الخلايا إلى خلايا سرطانية، ومِنْ ثَمَّ فعموم الناس الذين يرثون جينًا مُشوَّهًا من أحد الأبوين مُعرَّضون لسرطانٍ ما.

تدل بعض العلامات على وراثية الأورام السرطانية، مثل:

  1. إصابة اثنين أو أكثر من الأقارب بنفس نوع السرطان.
  2. تشخيص السرطان في أعمارٍ مبكرة.
  3. الأفراد المُصابون بأكثر من سرطانٍ أوليٍ واحد.
  4. إصابة معظم أفراد إحدى الأسر بأنواعٍ معينة من السرطان كسرطان الثدي، أو سرطان المبيض، أو غير ذلك.
  5. وجود أنواعٍ مُعيَّنة نادرة من السرطان.

ما هي أعراض الأورام السرطانية؟

تتشابه أعراض الأورام السرطانية مع غيرها من أعراض الأمراض الأخرى، ومِنْ ثَمَّ ينبغي اختيار أفضل دكتور أورام سرطانية في القاهرة لتشخيص الأورام السرطانية في مراحلها المبكرة قبل أن تتفاقم، وحال ظهور أي كتلةٍ غريبةٍ في أي مكانٍ بالجسم، فلا بُدّ من استشارة الطبيب؛ لاحتمال كونها سرطانًا.

تضمُّ أهم أعراض الأورام السرطانية كذلك ما يلي:

  1. التعب والإرهاق الشديد الذي لا يزول مع الراحة.
  2. خسارة الوزن دون سببٍ واضح.
  3. وجود كتلةٍ في أي مكانٍ بالجسم.
  4. السُّعال أو بحة الصوت التي لا تنقطع.
  5. نزيف غير معتاد أو كدمات دون سببٍ معلومٍ لها.
  6. اضطرابات الأكل، مثل: عدم الشعور بالجوع، أو صعوبة البلع، أو ألم البطن.
  7. تغيُّر في حركة القولون، خاصةً حال وجود سرطانٍ به، وذلك في صورة إسهالٍ أو إمساك، لا يزول، مع احتمال وجود تغيُّر في شكل البراز.
  8. ارتفاع درجة الحرارة، أو التعرق الليلي.
  9. الصداع.
  10. مشكلات الرؤية أو السمع.
  11. تغيُّرات في المثانة البولية، مثل: الألم أثناء التبول، أو نزول دم مع البول.

تختلف أعراض الأورام السرطانية عمومًا حسب موضع السرطان؛ كي لا يستشكل عليك شيءٌ عزيزي القارئ، فعادةً لا يُسبِّب السرطان أعراضًا في أكثر من موضعٍ بالجسم إلَّا لو كان قد انتشر، أو كان مُفرِزًا لهرموناتٍ مُعيَّنة.

علاج الأورام السرطانية

يُعالِج أفضل دكتور أورام سرطانية في القاهرة هذه الأورام بطرقٍ عديدة، يختار الأفضل من بينها، تبعًا لحجم الورم، وانتشاره في الجسم من عدمه، وقد تضمُّ هذه الطرق ما يلي:

الجراحة

الجراحة أكثر أنواع العلاج شيوعًا للتغلُّب على الأورام السرطانية؛ إذ يستأصل الطبيب الكتلة السرطانية، وقليل من الأنسجة المجاورة لها، خاصةً إذا كان الورم محصورًا في موضعٍ مُعيَّن دون انتشارٍ في أنحاء الجسم.

العلاج الكيميائي

تُستخدَم أدوية العلاج الكيميائي في قتل الخلايا السرطانية، وعادةً ما يُلجأ إليها حال انتشار السرطان، كما أنَّها تُؤخَذ فمويًا، أو بالحقن الوريدي.

يُساعِد العلاج الكيميائي في تقليل حجم الأورام السرطانية، ومِنْ ثَمَّ تخفيف الأعراض المُصاحِبة له، لكن قد يُسبِّب العلاج الكيميائي آثارًا جانبية، مثل:

  • الإرهاق.
  • مشكلات المعدة.
  • تساقط الشعر.

العلاج الإشعاعي

يعتمد العلاج الإشعاعي على استخدام الأشعة السينية؛ لتدمير الخلايا السرطانية، وهو نوعان:

  • علاج إشعاعي خارجي: أكثر الأنواع شيوعًا، وفيه تُسلَّط الأشعة السينية من خارج الجسم على الورم السرطاني.
  • علاج إشعاعي داخلي: يُوصَّل الإشعاع داخل الجسم، ربَّما من خلال بذور مشعة تكون بالقرب من الورم السرطاني، أو بلع سائل أو حبوب، أو عبر الوريد، لكن ما يُميِّز هذا النوع هو وجود الإشعاع على مقربة من الورم السرطاني.

العلاج المُوجَّه

يمنع العلاج المُوجَّه نمو وانتشار الخلايا السرطانية، وبالتأكيد يتوفَّر ذلك العلاج عند أفضل دكتور أورام سرطانية في القاهرة؛ إذ يستهدف ذلك اللون من العلاج جزيئات مُعيَّنة في الخلايا السرطانية تحديدًا، وقد يعمل من خلال:

  • كبح العمليات الحيوية داخل الخلية السرطانية، والمسؤولة عن نموها وانتشارها.
  • تحفيز الخلايا السرطانية على الموت أو الانتحار.
  • قتل الخلايا السرطانية مباشرةً.

العلاج المناعي

يُعزِّز العلاج المناعي كفاءة الجهاز المناعي في مجابهة الخلايا السرطانية، كما يمنع نمو الخلايا السرطانية وانتشارها؛ إذ يستهدف ذلك العلاج أجزاءً مُعيَّنة كذلك من الخلايا السرطانية.

العلاج الهرموني

يلجأ الطبيب إلى العلاج الهرموني في علاج الأورام السرطانية التي تنمو بفعل الهرمونات، مثل: سرطان الثدي، البروستاتا، أو المبيض؛ إذ يمنع ذلك العلاج نمو السرطان؛ بحجب الهرمونات عنه.

العلاج بالحرارة

قد تُستعمل الحرارة في علاج بعض الأورام السرطانية دون أن تمس خلايا الجسم السليمة؛ إذ تُسلّط الحرارة على الورم السرطاني من خلال آلة خارج الجسم، وعبر إبر أو مسبار يُوضَع في الورم.

الليزر

تُدمَّر الخلايا السرطانية باستخدام الليزر، كما قد يُساعِد الليزر كذلك في:

  • تقليل حجم بعض الأورام السرطانية، مثل: المعدة، القولون، أو المريء.
  • التغلُّب على بعض أعراض السرطان كالنزيف.
  • إغلاق الأوعية الليمفاوية بعد العمليات الجراحية لاستئصال السرطان؛ منعًا للتورُّم.

عادةً ما يُستخدَم الليزر مع أنواعٍ أخرى من العلاج، مثل: العلاج الكيميائي، أو الإشعاعي.

الديناميكا الضوئية

يتلقَّى المريض دواءً حساسًا تجاه نوعٍ خاصٍ من الضوء؛ إذ يبقى الدواء في الخلايا السرطانية أطول وقتًا أطول من الخلايا السليمة، ثُمَّ يُسلِّط الطبيب الضوء من خلال ليزرٍ، أو مصدرٍ ضوئي آخر على الورم السرطاني، ومِنْ ثَمَّ يتغيَّر الدواء إلى مادةً قاتلة للسرطان.

العلاج بالتبريد

يُستخدَم غاز شديد البرودة في تجميد وتدمير الخلايا السرطانية، وقد يُستعمَل في الأورام التي على وشك الانقلاب إلى سرطان، مثل: أورام الجلد، أو عنق الرحم.

كيف تُستأصل الأورام السرطانية؟

تختلف طريقة استئصال الأورام السرطانية حسب نوعها، ومدى التقدُّم الذي وصلت إليه، فقد يستأصل الطبيب الورم كاملًا إن كان محصورًا في مكانٍ بعينه، أو يستأصل جزءًا منه فقط إذا أدَّى الاستئصال الكامل إلى تلف عضوٍ أو جزءٍ من الجسم.

ويُساعِد استئصال جزءٌ من الورم في نشاط الوسائل العلاجية الأخرى في القضاء على السرطان، ويلزم لتحديد الإجراء الجراحي الأمثل اختيار أفضل دكتور أورام سرطانية في القاهرة.

هل يشفى المريض المصاب بالأورام السرطانية؟

نادرًا ما يُؤكِّد الطبيب شفاء المريض من الأورام السرطانية بمعنى زواله تمامًا بعد العلاج، وعدم عودته مجددًا؛ إذ الواقع أنَّ الورم السرطاني قد يعود من جديد، لكن كُلَّما رُصِد السرطان مبكرًا، أو طال الزمن بعد العلاج دون أن يُصاب بسرطانٍ، فهذا يُضعِف احتمال عودته.

أفضل دكتور أورام سرطانية في القاهرة

يُعدّ دكتور عاصم البراشي أفضل دكتور أورام سرطانية في القاهرة؛ إذ هو:

  • استشاري ومدرس جراحة الأورام والمناظير بالمعهد القومي للأورام.
  • استشاري جراحة أورام الرأس والرقبة بمستشفى شفا الأورمان بالأقصر.
  • استشاري جراحات الأورام بمستشفى كليوباترا النيل بدراوي.
  • زميل معهد ماري كوري للأورام في وارسو ببولندا.
  • عضو الجمعية المصرية لجراحة الأورام.
  • عضو الجمعية الأوروبية لجراحات الأورام.
  • حاصل على دكتوراه جراحة الأورام بجامعة القاهرة.

كيفية الوقاية من الأورام السرطانية

لا يُوجَد سببٌ مُحدَّد للأورام السرطانية للوقاية منه، لكن قد تُساعِدك النصائح الآتية في تقليل فرص الإصابة بمثل هذه الأورام مستقبلًا:

  1. التوقف عن التدخين.
  2. اتِّباع حمية غذائية صحية، وعدم الإفراط في تناول الطعام الدهني.
  3. خسارة الوزن الزائد.
  4. عدم التعرُّض لأشعة الشمس فتراتٍ طويلة.
  5. إجراء اختباراتٍ دورية حسب الفئة العمرية، والسرطان الأكثر شيوعًا لمن هم بمثل عُمرك، وقد تكون هذه هي أهم خطوةٍ في الوقاية من السرطان، أو رصده مبكرًا على الأقل.

الخلاصة

خروج الخلايا عن النسق الطبيعي لها في الانقسام والتضاعف هو السرطان بعينه، وتجمُّع هذه الخلايا معًا، يُمثِّل كتلة الورم السرطاني، المُراد استئصالها جراحيًا، أو التعامل معها بأمثل سبل العلاج المُتوفِّرة سوى الجراحة.

لا يُوجَد سببٌ بعينه يقف وراء الأورام السرطانية، وإن تداخلت عوامل جينية، وبيئية في حدوثها، كما أنَّ الشفاء التام من السرطان منوطٌ برصده مبكرًا قبل انتشاره إلى أماكن أخرى في الجسم، وذلك يتطلَّب متابعةً دورية.

يُمكِن علاج الأورام السرطانية بالجراحة كونها الخيار الأول، إضافةً إلى وسائل علاجية مساعدة أو بديلة أحيانًا، مثل: العلاج الكيميائي، والعلاج الإشعاعي، والعلاج المُوجَّه.

المصادر

مقالات ذات صلة

Scroll to Top