عملية القسطرة للشريان

الدكتور محمد الخولي

دكتور محمد الخولي

استشاري القلب والقسطرة التداخلية

حاصل على دكتوراه في أمراض القلب والأوعية الدموية، وهو عضو في الجمعية الأوروبية لأمراض القلب والقسطرة القلبية.

طنطا: برج العاصمة ش البحر أمام بنك مصر أعلي مطعم بيت الكرم

كفر الزيات: ش عتريس برج لاشين ومحروس أمام جامع القيعي

ايتاي البارود : السوق بجوار صيدلية دكتور عاطف قطب

احجز عبر الواتساب

عملية القسطرة للشريان

تعد عملية القسطرة للشريان واحدة من أكثر الإجراءات الطبية شيوعًا وأهمية في مجال علاج أمراض القلب والأوعية الدموية، تستخدم هذه التقنية على نطاق واسع لتشخيص وعلاج مجموعة متنوعة من الحالات القلبية، بما في ذلك ضيق الشرايين التاجية، وتصلب الشرايين، والنوبات القلبية.

خلال هذه العملية، يتم إدخال قسطرة رفيعة عبر الأوعية الدموية إلى القلب والشرايين التاجية، وتستخدم هذه القسطرة لتوفير معلومات تشخيصية حول وظائف القلب والشرايين، بالإضافة إلى إمكانية إجراء تدخلات علاجية مثل توسيع الشرايين المسدودة وتركيب الدعامات، وهي تلعب دور محوري في الرعاية الطبية المعاصرة للأمراض القلبية الوعائية، وتتميز بدقة تشخيصية عالية، وتوفر معلومات حيوية لتوجيه خطة العلاج الأنسب لكل مريض.

 ما هي القسطرة القلبية؟ وكيف يتم إجراؤها؟

عملية القسرطة للشريان هي إجراء طبي يستخدم لتقييم وعلاج أمراض القلب والأوعية الدموية، خلال هذه العملية يقوم الطبيب بإدخال قسطرة رفيعة عبر وعاء دموي في الذراع أو الفخذ وتوجيهها إلى داخل القلب ومجرى الدم، تستخدم هذه القسطرة لعدة أغراض، بما في ذلك قياس الضغط داخل القلب والشرايين وأخذ عينات من الدم لتقييم وظائف القلب، وكذلك إجراء تدخلات علاجية مثل توسيع الشرايين المسدودة وتركيب الدعامات.

يتم إجراء القسطرة القلبية في غرفة قسطرة القلب داخل المستشفى، وعادة ما يتم إجراؤها تحت التخدير الموضعي في منطقة الإدخال، يراقب الطبيب تقدم القسطرة عبر الأوعية الدموية باستخدام الأشعة السينية

القسطرة القلبية هي إجراء شائع نسبيًا وآمن بشكل عام، ولكن كغيره من الإجراءات الطبية، قد ينطوي على بعض المخاطر البسيطة، لذا يناقش الطبيب هذه المخاطر والفوائد مع المريض قبل إجراء العملية

  1. قبل إجراء القسطرة، يتم إعطاء المريض مهدئ لمساعدته على الاسترخاء، ويتم تنظيف المنطقة التي سيتم إدخال القسطرة فيها.
  2. يتم إدخال القسطرة في شريان في الذراع أو الفخذ، ويتم توجيهها إلى القلب باستخدام الأشعة السينية.
  3. ثم يتم بعد ذلك حقن صبغة خاصة في القسطرة، مما يساعد على رؤية الشرايين التاجية بشكل أوضح على شاشة الأشعة السينية.
  4. إذا تم اكتشاف أي انسدادات أو تضيقات، يمكن للأطباء استخدام البالون لتوسيع الشريان أو تركيب دعامة لدعمه.
  5. بعد الانتهاء من الإجراء، يتم إزالة القسطرة ويتم وضع ضغط على مكان الإدخال لمنع النزيف.

لماذا يتم إجراء قسطرة الشرايين والقلب؟

عملية القسطرة للشريان هي إجراء طبي حيوي يلعب دور حاسم في تشخيص وعلاج العديد من أمراض القلب والأوعية الدموية، يتم اللجوء إلى هذا الإجراء لعدة أسباب رئيسية نوضحها لكم كما يلي:

  1. تساعد القسطرة القلبية في تحديد وتشخيص مجموعة واسعة من أمراض القلب، بما في ذلك:
  2. تضيق الشرايين التاجية وهي الشرايين التي تزود القلب بالدم، هذا التضييق يمكن أن يؤدي إلى النوبات القلبية.
  3. عيوب القلب الخلقية وهي عيوب موجودة منذ الولادة.
  4. اضطرابات صمامات القلب مثل تضيق الصمامات أو تسرب الدم منها.
  5. تضخم القلب وهو زيادة في حجم القلب، أو الأورام التي تصيبه وهي نمو غير طبيعي في أنسجة القلب.
  6. تساعد أيضاً في تقييم مدى الضرر الذي لحق بالقلب نتيجة لأمراض معينة، مثل النوبة القلبية، وتحديد أفضل خطة علاجية.
  7. تلعب دور حاسم في توجيه العلاج المناسب للمريض.
  8. إذا كشفت القسطرة عن وجود انسداد في الشريان التاجي، يمكن للأطباء إجراء عملية رأب الأوعية لتوسيع الشرايين وتركيب دعامة.
  9. تستخدم القسطرة القلبية أيضًا لمتابعة حالة المرضى الذين خضعوا لعمليات قلبية سابقة، والتأكد من عدم وجود أي مضاعفات.

متى يجب تجنب إجراء قسطرة الشرايين؟

القسطرة القلبية هي إجراء طبي شائع وآمن نسبيًا، إلا أن هناك بعض الحالات التي قد تجعل هذا الإجراء غير مناسب أو يتطلب مزيد من الحذر، من الضروري أن يتم تقييم كل حالة على حدة من قبل الطبيب المختص قبل اتخاذ قرار بشأن إجراء القسطرة، وبالنسبة إلى الحالات التي قد تستدعي تأجيل أو تجنب إجراء هذه العملية:

الحساسية الشديدة للمواد المستخدمة

إذا كان المريض يعاني من حساسية شديدة تجاه المواد المستخدمة في القسطرة، مثل اليود أو مادة التباين المستخدمة في الأشعة السينية، فقد يكون من الضروري تجنب الإجراء أو اتخاذ احتياطات خاصة.

مشاكل في تخثر الدم

الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في تخثر الدم، مثل الهيموفيليا، قد يكونون أكثر عرضة للنزيف بعد إجراء القسطرة.

الحمل

عادة ما يتم تجنب إجراء القسطرة أثناء الحمل، إلا في الحالات الطارئة التي تهدد حياة الأم أو الجنين.

العدوى الحادة

وجود أي عدوى حادة في الجسم، خاصة عدوى الدم، قد يزيد من خطر حدوث مضاعفات أثناء وبعد إجراء القسطرة.

فشل كلوي حاد

قد يؤثر الفشل الكلوي على قدرة الجسم على التخلص من مادة التباين المستخدمة في القسطرة، مما قد يؤدي إلى تلف الكلى.

اضطرابات النزيف

أي اضطراب يزيد من خطر النزيف، مثل انخفاض عدد الصفائح الدموية، قد يجعل إجراء القسطرة محفوف بالمخاطر.

الحالات الصحية الشديدة

الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية شديدة، مثل الفشل القلبي المتقدم أو أمراض الرئة المزمنة، قد لا يتحملوا إجراء القسطرة.

الحساسية تجاه الأدوية المستخدمة أثناء الإجراء

إن تناول بعض الأدوية المستخدمة لتخدير المنطقة أو تخفيف الألم قد تسبب الحساسية لدى بعض الأشخاص، لذلك يتجنب اجرائها لهم.

 ما هي مخاطر ومضاعفات قسطرة الشرايين؟

على الرغم من أن عملية القسطرة للشريان تعتبر إجراء آمن نسبيًا، إلا أنها تحمل بعض المخاطر والمضاعفات المحتملة، كما هو الحال مع أي إجراء طبي، من المهم أن يكون المريض على دراية بهذه المخاطر قبل اتخاذ قرار بإجراء القسطرة، أبرز المخاطر والمضاعفات المحتملة لقسطرة الشرايين:

النزيف

يعد النزيف من أكثر المضاعفات شيوعًا، خاصة في موقع إدخال القسطرة، قد يتطلب ذلك ضغط على المنطقة أو حتى إجراءات طبية أخرى لوقف النزيف.

التجلط

قد تتشكل جلطة دموية في موقع الإدخال أو داخل الشريان، مما قد يؤدي إلى انسداد الشريان أو السفر إلى أجزاء أخرى من الجسم.

التلف الوعائي

 قد تتسبب عملية القسطرة للشريان في بعض الأحيان في حدوث تلف الأوعية الدموية، مما قد يؤدي إلى تشكل كدمات أو تكوين جلطة دموية.

السكتة الدماغية

في حالات نادرة جدًا، قد تتسبب جزيئات صغيرة من الجلطة الدموية أو الصبغة المستخدمة في القسطرة في السفر إلى الدماغ والتسبب في سكتة دماغية.

نوبة قلبية

قد تحدث نوبة قلبية في حالات نادرة، خاصة إذا كانت هناك رواسب دهنية غير مستقرة في الشرايين عند المريض الذي قام بإجراء هذه العملية.

العدوى

هناك خطر ضئيل للإصابة بعدوى في موقع إدخال القسطرة عند الخضوع لهذا الإجراء ولكنه في الغالب نادر الحدوث.

رد فعل تحسسي

قد يحدث رد فعل تحسسي تجاه الصبغة المستخدمة في القسطرة أو الأدوية الأخرى المستخدمة أثناء الإجراء.

تلف الكلى

قد تتسبب مادة التباين المستخدمة في القسطرة في تلف الكلى، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل كلوية موجودة من قبل.

كيفية الاستعداد قبل عملية قسطرة القلب

القسطرة القلبية هي إجراء طبي هام يمكن أن يوفر معلومات قيمة عن صحة قلبك، قبل الخضوع لهذا الإجراء، هناك بعض الاستعدادات الهامة التي يجب عليك القيام بها لضمان نجاح العملية وسلامتك، إليك فيما يلي بعض النصائح حول كيفية الاستعداد قبل عملية قسطرة القلب:

التحدث مع طبيبك

من الضروري أن تخبر طبيبك عن جميع الأدوية التي تتناولها، بما في ذلك الأدوية التي لا تحتاج إلى وصفة طبية، والأعشاب والمكملات الغذائية، فقد يطلب منك الطبيب التوقف عن تناول بعض الأدوية قبل الإجراء.

الفحوصات المخبرية

سيطلب منك الطبيب إجراء بعض الفحوصات المخبرية، مثل فحص الدم والتخطيط الكهربائي للقلب، لتقييم حالتك الصحية العامة والتأكد من أنك لائق لإجراء القسطرة.

الصيام

 سوف يطلب منك الطبيب الصيام عن الطعام والشراب لمدة معينة قبل إجراء القسطرة، في العادة ما تكون من 6 إلى 8 ساعات.

ترتيب وسيلة نقل

 نظراً لأنك لن تكون قادراً على قيادة سيارتك بعد الإجراء، تأكد من ترتيب وسيلة نقل تأخذك إلى المستشفى وترجع بك إلى المنزل.

إحضار قائمة بأسئلتك

جهز قائمة بأسئلتك التي ترغب في طرحها على الطبيب قبل الإجراء، مثل مدة الإجراء، المخاطر المحتملة، والتعافي بعد الإجراء.

كيفية الحفاظ على صحة القلب بعد عملية القسطرة

بعد إجراء عملية القسطرة للشريان، من الضروري اتباع نظام حياة صحي للحفاظ على قلبك وزيادة فعالية الإجراء، إليك بعض النصائح الهامة:

الأدوية

من الضروري تناول جميع الأدوية التي يصفها الطبيب بانتظام، سواء كانت أدوية تخفيف الألم، أدوية منع تخثر الدم، أو أدوية خفض ضغط الدم والكوليسترول، حتى لو شعرت بتحسن، لا تتوقف عن تناول أي دواء دون استشارة طبيبك.

النظام الغذائي

اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن يركز على الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون، مع ضرورة تقليل الدهون المشبعة والكوليسترول مثل اللحوم الحمراء والدهون الحيوانية والأطعمة المصنعة، الحد من الملح لأنه يزيد من ضغط الدم، كما أن الوزن الزائد يزيد من العبء على القلب، لذا يجب الحفاظ على وزن صحي.

ممارسة الرياضة

بعد استشارة الطبيب، ابدأ بممارسة تمارين رياضية خفيفة وزد من شدتها تدريجياً، ممارسة التمارين الهوائية مثل المشي السريع، والجري الخفيف، والسباحة، مفيدة جدًا للقلب، أما التمارين القوية مثل رفع الأثقال، يجب ممارستها بحذر وبعد استشارة الطبيب.

التوقف عن التدخين

التدخين يضر بشرايين القلب ويقلل من تدفق الدم إليه، لذا يجب الإقلاع عنه تمامًا، ولابد من مراقبة ضغط الدم بانتظام والعمل على ضبطه، بالإضافة إلى مراقبة مستوى السكر في الدم، خاصة إذا كنت مصاب بداء السكري، والحفاظ على مستوى الكوليسترول ضمن الحدود الطبيعية.

المتابعة الدورية

يجب إجراء فحوصات دورية للتأكد من صحة قلبك ومتابعة تأثير العلاج، وممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا، يمكن أن تساعد في تقليل التوتر الذي يؤثر على القلب.

النوم الكافي وتجنب الكحول

الحصول على قسط كاف من النوم يساعد على تجديد طاقة الجسم والقلب، والحد من تناول المشروبات الكحولية حيث أن شرب الكحول يمكن أن يضر القلب خاصة بعد إجراء هذه العملية.

الاستماع إلى جسدك

انتبه لأي أعراض جديدة، إذا لاحظت أي عرض غريب أو تغير في الأعراض الموجودة، استشر طبيبك على الفور، باتباع هذه النصائح، يمكنك الحفاظ على صحة قلبك وتحسين نوعية حياتك بعد عملية القسطرة.

 كم نسبة نجاح القسطرة؟

نسبة نجاح عملية القسطرة القلبية مرتفعة جدًا وتصل إلى حوالي 99% في معظم الحالات، حيث أن هذا الإجراء الطبي الدقيق أصبح شائع للغاية في علاج أمراض القلب الشائعة مثل تضيق الشرايين التاجية، وهناك عوامل تؤثر على نسبة النجاح نوضحها لكم كما يلي:

  1. خبرة الطبيب في إجراء القسطرة وتقنياته الحديثة تلعب دور حاسم في نجاح العملية.
  2. كما أن وجود أمراض مزمنة أخرى مثل السكري أو ارتفاع ضغط الدم قد يؤثر على نتيجة العملية.
  3. بعض الحالات تتطلب إجراءات قسطرة أكثر تعقيدًا، مما قد يؤثر قليلاً على نسبة النجاح.
  4. الالتزام بتناول الأدوية وتغيير نمط الحياة بعد العملية يساهم بشكل كبير في نجاحها على المدى الطويل.

​​​هل بعد عملية القسطرة مؤلم؟

ببساطة، لا تكون عملية القسطرة نفسها مؤلمة، وذلك لأن يتم إعطاء المريض مخدر موضعي في منطقة إدخال القسطرة، مما يجعل المنطقة مخدرة تمامًا، لذلك لن يشعر المريض بأي ألم أثناء إجراء القسطرة، ولكن قد يشعر المريض ببعض الانزعاج أو الألم بعد العملية، وهذا أمر طبيعي مثل:

  1. ألم خفيف في منطقة إدخال القسطرة هذا الألم يشبه ألم الوخز، وعادة ما يختفي خلال ساعات قليلة.
  2. بسبب التخدير والإجراء الجراحي البسيط، قد يشعر المريض بتعب وإرهاق بعد العملية.
  3. كما قد يشعر المريض بألم خفيف في العضلات نتيجة الاستلقاء لفترات طويلة أثناء الإجراء.

 أفضل أطباء القلب والأوعية الدموية

اختيار طبيب قلب ماهر أمر بالغ الأهمية لحماية صحتك القلبية، فمع التطور المستمر في مجال الطب أصبح هناك العديد من الأطباء المختصين في أمراض القلب والأوعية الدموية، مما يجعل عملية الاختيار أكثر تحدي، ولكن ما الذي يجعل طبيب القلب أفضل؟

الخبرة والتخصص

يعتبر عدد سنوات الخبرة والتخصص الدقيق في مجال معين من أمراض القلب (مثل قصور القلب، أو اضطرابات النظم القلبية) من العوامل الحاسمة.

التعليم والتدريب

يجب أن يكون الطبيب حاصل على درجة علمية متقدمة في طب القلب، وأن يكون قد أكمل برامج تدريب إضافية في هذا المجال، بالإضافة إلى وجود شهادات واعتمادات من الهيئات الطبية المرموقة يشير إلى كفاءة الطبيب المختص.

السجل الطبي

يجب أن يكون لدى الطبيب سجل حافل بالنجاح في علاج المرضى، مع نسبة منخفضة من المضاعفات، هذا الأمر يجعل منه الأفضل بين الكثير من الأطباء الآخرين.

التواصل مع المريض

القدرة على شرح الحالة الصحية للمريض بلغة واضحة ومبسطة، والاستماع إلى مخاوفه، والرد على أسئلته هي صفة مهمة في أي طبيب.

استخدام التكنولوجيا الحديثة

إن استخدام الطبيب أحدث التقنيات والأجهزة الطبية في التشخيص والعلاج، يجعل منه طبيب ممتاز مرشح لأن يكون الأفضل بالمقارنة بغيره.

تقييم المرضى

يمكن البحث عن تقييمات المرضى السابقين للطبيب عبر الإنترنت أو من خلال الاستفسار من الأشخاص الذين سبق لهم التعامل معه.

 أفضل مستشفى لعمل قسطرة القلب

اختيار المستشفى المناسب لإجراء عملية القسطرة للشريان هو قرار بالغ الأهمية يتطلب بحث دقيق، فجودة الرعاية الطبية التي تتلقاها يمكن أن تؤثر بشكل كبير على نتائج العملية وسرعة التعافي، والذي يجعل من المستشفى الأفضل للذهاب إليها وإجراء هذه العملية ما يلي:

  1. وجود فريق طبي متخصص في أمراض القلب، بما في ذلك أطباء القلب، وجراحي القلب، والفنيين المؤهلين، أمر أساسي.
  2. استخدام أحدث الأجهزة والمعدات الطبية في إجراء القسطرة، مثل أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي وأشعة إكس، يضمن دقة التشخيص والعلاج.
  3. المستشفيات التي لديها سجل حافل في إجراء عمليات القسطرة بنجاح وبنسبة مضاعفات منخفضة هي الخيار الأفضل.
  4. الحصول على شهادات من جهات الاعتماد الدولية يضمن الالتزام بمعايير الجودة العالمية.
  5. تقديم رعاية شاملة للمريض قبل، أثناء، وبعد العملية، بما في ذلك التغذية، والتأهيل، والمتابعة الدورية.
  6. توفير بيئة مريحة وآمنة للمريض، مع التركيز على الراحة النفسية والجسدية.
  7. يجب أن تكون التكلفة مناسبة لميزانيتك، مع مراعاة جودة الخدمات المقدمة.
الدكتور محمد الخولي

دكتور محمد الخولي

استشاري القلب والقسطرة التداخلية

حاصل على دكتوراه في أمراض القلب والأوعية الدموية، وهو عضو في الجمعية الأوروبية لأمراض القلب والقسطرة القلبية.

طنطا: برج العاصمة ش البحر أمام بنك مصر أعلي مطعم بيت الكرم

كفر الزيات: ش عتريس برج لاشين ومحروس أمام جامع القيعي

ايتاي البارود : السوق بجوار صيدلية دكتور عاطف قطب

احجز عبر الواتساب

مقالات ذات صلة

Scroll to Top